في زيارة أحمد لصديقه عبدالسلام في الفيوم، يجد أحمد نفسه فجأة أمام ليلى، وتبدو خيوط علاقة حب قادمة لا محال، يخبر أحمد عبدالسلام بما حدث له، إلا أن عبدالسلام يوعي أحمد بضرورة الابتعاد عنها فهى تقيم مع ابن عمها مسعود الطامع في الزواج منها رغم أنه متزوج.