يتزوج شمشون من هادية ابنة المعلم محمود السباك، ويفاجأ بعد الزواج أن حماه قد جعله يوقع عددًا من الشيكات نظير تكاليف الزواج، يتكرر سفر الزوجة للخارج بكثرة بحكم عملها كمترجمة، فيقرر شمشون السفر إلى الصعيد ليتزوج من امرأة أخرى، فيقع اختياره على ناعسة الفتاة الريفية الساذجة ويتزوجها باعتبار أنها ستطيعه في كل شيء، لكنها لا تلبث أن تراقب العالم من حولها وتتمرد وتطالبه بمساواتها بزوجته الأولى.