ترفض ليلى رفضًا باتًا الزواج بأي رجل له تجارب نسائية سابقة، ويرسل الأب مشكلتها بعد طول حيرة إلى إحدى الجرائد التي يشرف على باب المشاكل بها صحافي يدعى أحمد، ويقرر صديقه كمال الزواج منها فهو يريد الاستقرار بعد حياة مليئة بالعلاقات النسائية، وتعجب به ليلى وتتم خطبتهما، إلا أنها تكتشف علاقاته السابقة.